Home

الحقيقة الكاملة في جلب الحبيب

عسل السدر البشاوري: سر الطبيعة لجسم صحي وحياة مليئة بالطاقة

عسل السدر البشاوري: سر الطبيعة لجسم صحي وحياة مليئة بالطاقة

إذا كنت تبحث عن عسل طبيعي يحقق لك توازنًا بين المذاق الشهي والفوائد الصحية المذهلة، فإن عسل السدر البشاوري أو عسل السدر الباكستاني هو الاختيار الأمثل. يتميز هذا النوع الفريد من العسل بجودته العالية ومصدره الطبيعي النقي، حيث يُستخرج من أزهار شجرة السدر الجبلية. دعنا نكتشف معًا أسرار هذا العسل المميز وكيف يمكن أن يُحدث فرقًا في حياتك وصحتك.

ما هو عسل السدر البشاوري؟

  • هو عسل السدر الباكستاني من وادي بشاور فى باكستان.

"فك العمل" و"جلب الحبيب" كلمات الدجل والشعوذة التى روج لها النصابون بين المواطنين وعبر وسائل السوشيال ميديا المختلفة والقنوات الفضائية غير المرخصة، والتى يتم الإعلان عنها خلال القنوات القائمة على الترويج لأعمال السحر والشعوذة، لتصبح الخرافات التى سار خلفها الجهلة و الموهومين بفكرة الدجال، حديث الساعة والعصر.

ونشأت ظاهرة الدجل منذ فترة طويلة، فاللجوء إلى المشعوذين وقارئى الطالع ظاهرة عالمية وخاصة فى المجتمعات العربية، فمعرفة المستقبل وإدراك الغيب والمخفى أسرار داعبت الخيال البشرى منذ القدم، فأعمال السحر، والشعوذة، تعتبر من أكبر المحرمات، التى نهى عنها الدين الإسلامى وتعد من أكبر المشكلات فى المجتمع، فكثيرًا ما نسمع أو نقرأ قصصًا، وحكايات عن عمليات النصب والاحتيال.

الذهاب إلى السَّحرة منكر، والكهنة والعرَّافون لا يجوز الذَّهاب إليهم، ولا سؤالهم، ولا تصديقهم، يقول النبي ﷺ: مَن أتى عرَّافًا فسأله عن شيءٍ لم تُقبل له صلاة أربعين ليلة.
العرَّاف الذي يدَّعي ماهية الأمور، بدعوى علم الغيب، وبخدمة الشياطين والجن، أو بالكف، أو ما أشبه ذلك من الخرافات، أو باستحضار الأرواح، كل هؤلاء يُقال لهم: عرَّافون، ويُقال لهم: كهنة، وهكذا مَن يتعاطى السحر بالنظر في النجوم، وبغير ذلك، أو باستخدام الشياطين، وكل هؤلاء لا يُؤتَون، ولا يُسألون.
ومَن كانت كهانته وسحره بعبادة غير الله وسؤال الشياطين والاستغاثة بهم صار كفرًا أكبر -نعوذ بالله- والسحرة معلومٌ أنهم إنما يتعاطون من طريق عبادة الجنّ وخدمتهم، ولهذا قال وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ يعني: الملكين حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ [البقرة:102]، فدلَّ على أنَّ السحر كفرٌ.
ولكن للمُصاب بالأمراض -الحمد لله- دواء بالقراءة من القُرَّاء المعروفين بالتقوى والإيمان، بتعاطي الطب المعروف المادي، ليقرأ على نفسه هو، أو يقرأ عليه أخوه، أو أبوه، أو نحو ذلك، فالله جعل في القرآن شفاءً أيضًا من أمراضٍ كثيرةٍ، كما أنه شفاءٌ للقلوب من أمراضها وشركها ونفاقها وكبرها وحسدها، فهو شفاءٌ لكثيرٍ من أمراض الأبدان أيضًا بإذنه سبحانه وتعالى، فإذا قرأ على نفسه الفاتحة وآية الكرسي وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ والمعوذتين، أو قرأ عليه أخوه، أو أبوه، أو أمه، أو نحو ذلك، أو بعض الأخيار من أهل الإيمان والتقوى؛ يُرجى له الخير والعافية.